صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/369

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

واعم سبط من يشربون منها قد علم كل سبط عينه التي يشرب منها * وقولهم لموسي في نصبر عل طعام واحد، فأدع أنا وکی تشرج اذا ما تنبت الارض من بقلها وثاهها ونومها وعده سمها وبصله* قال ابن هشام الثوم الحنطة قال امية بن W ابي الصلت . F. فوق شيزي مثل الجوابي عليها قطع کالوذيل في نيتي فور وهذا البيممت في قصيدة له قال ابن هشام والوذيل قطع الغضة، وواحدته فومة وعدسها وبصلوا قال از مستبدلون الذي هو أدني بالذي هو خبر اهبطوا مصرا فان لكم ما سالتهم ؛ قال ابن اتاق نم يفعلوا * وفي الطور فوقهم لياخذوا ما أوتوا والمسخ الذي كان فيهم اذ جعلهم قردة باحداثهم والبقرة التي اراهم بها العبرة في القتيل الذي اختلفوا فيه حتي تبين لهم أمه بعد التردد ع موسي في صفة البقرة وقسوة قلوبهم بعد ذلك حتى كانت الجارة او اشد قسوة ثم قال وان من الحجارة ، يتفجر منه الأنهار وان منها لما يشقق فيخرج منه المه ان منها 11 يهبط من خشية الله أي وان من الحجارة لبن من قلوبكم ما تحمون اليه من الث وما الله بغافل قا تهلون ثم قال لمحمد صلعم ومن معه من المومنين يودهم منهم أفتطمعون أن یومنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم حرفينه من بعد ما عتلوه و هم پیوند وليس قوله بعون التوراة كبتهم أن لهم قده معها ولكنه يقول فريق منهم أبي خاصة فيما بلغني عن بعشر أهل العلم قالوا لموسي يا موسي قد حمل بيننا وبې ژوية الله تعالي فاهنا لابه دې یکی فطلب ذلك عليه السلام من ربه فقال له نعم مرهم فليتطهروا ثيابهم وليصوموا ففعلوا ثم خرج بهم حتي اني 14 و و و هواي 47