صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/401

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

2-43 وب - د يصيد اليه ويفزع اليه قالت هند بنت معبد بن نضلة تبكي عمرو بن مسعود رام الاسديين وهما اللذان قتل النعمان بن المنذر الأخمي نضلة وخالد بن وبني الغربيين اللذين بالكوفة عليها ألا بكر الشامي بخبري بني أسد بعمرو بن مسعود وبالسيد الصودي US

۴۰ امر السيد والعاقب وذكر المباهلة . قال ابن اسحاق وقدم على رسول الله صلعم وقد نصاري نجران ستون راكباً فيهم اربعة عشر رجلا من اشرافهم في الاربعة عشر منهم ثلاثة نفر اليهم يوول امرهم العاقب امير القوم وذو رأيهم وصاحب مشورتهم والذي لا يصدرين الا عن رأيه واسمه عبد المسيح والسيد ثمالهم وصاحب رجلهم ويجة عمهم وأسهل الأيهم وأبو حارثة بن علقة احد بكر بن وايل أستفهم وحجرهم وامامهم وصاحب مدارسهم وكان أبو حارثة قد شرف فيهم ودرس كتبهم حتي حسن عليه في دينهم فكانت ملوك الروم من أهل النصرانية قد شرفوه ومولوه واخدموه وبنوا له الكنايس وبسطوا عليه الكرامات لما يبلغهم عنه من عالمه واجتهاده في دينهم * فلما وجهوا الي رسول الله صلهم من تجبران جلس ابو حارثة على بغلة له موجها الي رسول الله عم والي جانبه أخ له يقال له كور بن علقة (قال ابن هشام ويقال أونر) فعثرت بغلة ابي حارثة فقال كون تعس الأبعد يريد رسوا الله صلعم فقال له أبو حارثة بل انت تعست فقال ولم يباني فقال والله انه النبي الذي ت ننتظره فقال له كونر فا بمنعك منه وانت تعلم هذا قال ما صنع بنا هولاء القوم شرفونا ومولونا واكرمونا وقد أبوا الا خلافه فلو فعلت سیا د مجھے 51