صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/42

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

معلم . ut ورود مر > و . و + - و فخرج حنني اتي النعمان بن المنذر وهو شامل کسري عل الحرة بما يلبها من ارض العرات فشكا اليه امر الحبشة فقال له النعمان أن لي عل سوي وقادة في كل عام فأقم حتي يكون ذلك ففعل ثم خرج * نأدخله عل كسري و كان كسري بجلس في ايوان مجلسه الذي فيه تاجه مثل القذقل العظيم فيها بزعون يضرب فيه الباقوت والزوجة والولو بالذهب والفضة معلقا بسلسلة من ذهب في راس طاقة في جلسة ذلك فكانت عنقه لا نمل تاجه انها بستر بالثياب حتي بلس في مجلس ذلک ثم يدخل راسه في تاجه فاذا استوين جلسه كشف عنه الثباب فلا يراه رجٹی تم بره قبل ذلك الا برك هيبة له ، فلما دخل علېه سېغ ابن ذي بزن بری * قال ابن هشام حدثني أبو عبيدة ان شبها تا دخل عليه طاطا رامة فقال الملك ان هذا الابن يدخل علي من هذا الباب الطوېل ثم بطاطي راسه وقيل هذا السيف فقال انما فعل هذا لهوي لاره يضيف عنه كل شي ، قال ابن اسحاق ثم قال ايها الملك علمنا علي بلادنا الأغرب فقال كسري اي الاغرية الحبشة أم السند وال بل المبه في الناصري وېکون مل بلادي کی قالی بمدت بلادي مع قلة خيرها فلم أكن لأويط جيشا من فارس بأرض العرب لا حاجة لي بذلك ثم اجازه بعشرة الاف درهم وافي وكساه كسوة حسنة فلا قبض ذلك سبد خرج فجعل ينتز ذلك الورق الناس فبلغ ذلك الملاء وقال ان لهذا شاا ثم بعث البته وقال عمدت إلي حباء الملك تنتر؛ للناس قال وما اصنع بهذا ما جبال ارضي جبت منها الا ذهب وفق برغبه فيها لجمع اسري مرازبته فقال ما ذا ترون في أمر هذا الرجل يما جاء له فقال قايد ايها الملك ان في سجون رجلا قد حبستهم القتل فلو ان کی بعثتهم

g و پ