ندر مصارعكم في ثلاث ثم مثل به بعيره على رأس أبي قبيس فصرخ بمثلها ثم اخذ صخرة فارسلها ناقبلت تهوي حتي اذا كانت بأسفل الجبل الرقضت فيما بقي بيت من بيوت مكة ولا دار الا دخلتها منها فل * قال العباس والله أن هذه لرويا وانت فاتقيها ولا تذكريها لاحد * ثم خرج العباس فلقي الوليد ابن ربيعة وكان له صديقا فذكرها له واستحقه إياها وذكرها الوليد، لابيه بة بن و عقبة فنشا الحديث بمكة حتى تحدثت به قريش - قال العباس فقدمت لأطوف هران ۴۲۹ S
بالبيت وابو جهل بن هشام في رهط من قريش قعود يحددون برويا ماركة فلما رأني ابو جهل قال بابا الفضل اذا فرغت من طوافك فاقبل الينا فلما فرغت اقبلت حتي جلست فقال لي ابو جهل يا بني عبد المطلب متي حدثت فيكم هذه النبية قال قلت وما ذاك قال تلك الروبا التي رات عاتكة قال قلت ومارات قال يا بني عبد المطلب اما رضيتم أن تتنبأ رجالكم حتي تتنبأ نساء كم قد زعت عائلة في روياها انه قال الفروا في ثلاث وسنتريض بكم هذه الثلاث فان بك حقا ما تقول فسيكون وان تمض الثلاث ولم يكن من ذلك شيء تكتب عليكم كتابا الكم اكذب اهل بيت في العرب ، قال العباس فوالله ما كان مني اليه إلا أني حدث ذلك واذكرت ان تكون رأت شيئا قال ثم تفرقنا فلما امسيت لم تبق امرأة من بني عبد المطلب الا أنني فقالت أقررتم لهذا الفاسق الخبيث ان يقع في رجالكـم ثـم قد تناول النساء وانت تسمع ثم لم غير نشيء مما من قال قلت قد والله فعلت ما كان مني اليه الله عندك ال ت در من كبير وايم الله لا تعرض له فان عاد لاكنينكنه * قال فغدوت في اليوم 9. 02.
- ,
الثالث من رويا عاتكة وانا حديد، مغضب أري اني قد انني منه المرادب ان 2
