صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/433

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وكان ابيض ، قال ابن اسحاق وكان أمام رسول الله صلعم رايتان سوداوان احداها و علي بن ابي طالب يقال لها العقاب والاخري مع بعض الانصار وكانته ابل اصحاب رسول الله صلعم يومين سبعين بعبرا فاعتقدوها فكان رسول الله صلعم وعلي بن ابي طالب ومرثد بن أبي مرثد الغنوي يعتقبون بعيرا وكان حمزة ابن عبد المطلب ونريد بن حارثة وابو تيشة وأنسة موليا رسول الله صلعم يعتقبون بعيرا وكان أبو بكر وعمر وعبد الرحمن بن عوف يعتقدون بعيرا * قال ابن اسحاق وجعل على الساقة قيس بن أبي صعصعة اذا بني مازن بن التجارة وكانت راية الانصار مع سعد معاذ وبها قال ابن هشام * قال ابن اسحاق نسلك طريقه ۴۳۳ ون وں۔ من المدينة الي مكة على تعب المدينة ثم على العقيق ثم على ذي الحليفة ثم علي أولات الجيش * قال ابن هشام ذات الجيش * قال ابن اسحاق ثم مر علي تريان ثم على مثل ثم على غميس الجام من مرين ثم على مخبرات التهام ثم علي السيالة ثم علي فرج الروحاء ثم عي شتوكة وفي الطريق المعتدلة حتي اذا كان بعرق الطبية (قال ابن هشام الطبية من غير ابن اسحاق) لقوا رجلا من الاعراب فسالوه من الناس فلم يجدوا عنده خبرا فقال له الناس سلم على رسول الله صلعم قال أوفيكم رسول الله قالوا نعم فسلم عليه ثم قال ان كنت رسول الله ناخبرني عما في بطن ناقني هذه قال له سلمة وقش لا تسأل رسول الله واقبل علي نانا أخبرك عن ذلك نزوت عليها ففي بطنها منك شخلة فقال رسول الله صلعم من الخشت في الرجل ، ثم أعرض عن سلمة ونزل رسول الله صلعم 3 Už U. و - - نے مجسج وفي بير الروحاء ثم ارتحل منها حتي اذا كان بالمنصرف ترك طريق مكة بيسار وسلك ذات البين علي النازية يريد بدرا فسلك في ناحية منها حتي اذا 55