صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/445

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ffo تحريضهم على القتال قال ثم خرج رسول الله صلعم إلي الناس فيحرضهم وقال والذي نفس محمد بيده لا يقاتلهم اليوم رجل فيقتل صابرا محتسباً مقبلا غير مدير الا ادخله الله ا الجنة فقال عمر بن الحسام اخو بني سلة وفي يده تراث ياكلين بخ بخ انا بيني وبين ادخل الجنة الا ان يقتلي عاولاء قال ثم قذف التمرات من يده وأخذ سيفه د

فتادة أن م فقاتل القوم حتي قتل * قال ابن اسحاق وحدثني عاصم بن عمر بن عوف بن الحارث وهو ابن عفراء قال يا رسول الله ما يقعك الرب من عبده فسه يده في المدر حاسرا فنزع درها كانت عليه فقذفها ثم أخذ سيفه وقاتل القوم حتي فتره قال ابن اسحاق وحدثني محمد بن مسلم بن شهاب الزهري صدير العذري حليف بني زهرة انه حدثه انه ما عن عبد تعلمة ون التقي الناس ودنا بعضهم من بعض قال أبو جهل اللهم أقطعنا للرحم واتانا بها لا يعرف فاجمة العدالة فكان هو المستفتح پر ريسي رسول الله صلام المشركين بالحصباء وهزيتهم قال ابن اسحاق ثم أن رسول الله سلام اخذ حفنة من الحصباء فاستقبل بها قريشا ثم قال شاعت الوجوه ثم تفحهم بها ثم امر اتحابه فعال شدوا فكانت الهزيمة وقتل الله من قتل من صناديد قريش وأسر من أسر من الشرافهم فلما وضع القوم ايديهم ياسرون ورسول الله علم في العريش وسعد بن معاذ قايم علي باب العريش الذي فيه رسول الله صلعم متوشح السيف في نفر من الانصار يحرسون رسول الله صلعم بخافون عليه كرة العدو وراي رسول الله صلعم فيها ذكر لي في وجه سعد معان الكراهية لما يمنع الناس فقال له رسول الله