صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/448

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۴۸ است اسحاق وحدثنيه أيضا عبد الله ابي بكر رغيرها من عبد الرحمن بن عوف قال كان أمية بن خلف لي صديقا بمكة وكان أسمى عبد عمرو فتسميت حين عبد الرحمن ونحن بمكة فكان يلقاني اذ نحن بمكة فيقول يا عبد عمرو أرغبت عن أسم سماته ابوك قال فاقول نعم فيقول ناتي لا اعرف الرحمن ناجعل بيني وبينك شبها أدوک به اما انت فلا تجيبني باسمك الأول واما انا ولا ادعوك بما لا اعرف قال فكان اذا دعاني يا عيد عمرو لم أحبه قال فقلت له يابا عني اجعل ما شيت قال فانت عبد الله قال قلت نعم قال فلنت اذا مررت به قال يا عبد الاله فأجيبه فاتحدث معه حتي اذا كان يوم بدر مررت به وهو واقف امية احة بيده استابتها فاذا أجلها فلما رآني ادراع ده وهاي ا ابنه على قال يا عبد مره ولم اجده فقال يا عبد الاله قال فقلت نعم قال هل لك في نانا خير لك من هذه الادراع التي معك قال قلت نعـم هـا الله اذا قال فطرحت الادراع من يدي واحدث بيده ويد ابنه وهو يقول ما رأيت اليوم قط تلم حادة في اللبن فال تم خرجت أمشي بها* قال ابن هشام بريد باللبن أسرني افتديت منه وابن كثيرة اللبن * قال ابن الخاق حدثني عبد اما الواحد بن أبي عون عن سعيد بن ابراهيم عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف قال قال لي خلف واذا بينه وبين ابنه اخت پایدیها با عبد الااه الرجل منكم المعلم بريشة نعامة في صدره قال قلت ذاك حزة بن عبد المطلب قال ذاك الذي فعل الافاعيل قال عبد الرحمن فوالله اني لأقودها اذ راه بلال معي وكان هو الذي يعذب بلالا مكة على ترك الاسلام فيخرجه الى رمضاء لام د مكة اذا جيت فيشجعه على ظهره ثم يأمر بالصخرة العظيمة فتوضع على صدره $ GE U