صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/468

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۹۸ نزوع قريش الكفر حتي نعلها بخاطية فوق الانوف بمسم نفـراهـم اكناف نجد وخلة وان يتهموا بالخيل والرجل تتهم يد الدهر حتي لا يعوج سرينا ونلحقهم آثار عماد وجرهم ويندم قـوم لـم يطبعوا محمدا علي أمرهم وأي حبي تندم فأبلغ ابا سفيان أما لقبته لي انت لم تتخلص مجودا وتسلم فأبشر بخزي في الحياة معجل وسربال عاري خالدا في جهنم $ قال ابي هشام ويروي وسريال نار* قال ابن اسحاق وسولي بن أبي سفيان الذي يعني عامر بن الحضرمي كان في الاساري وكان حلف الحضرمي الي حرب بن امية * قال ابن هشام مولي بين ابي سفيان الذي يعني عقبة بن عبد الحارث ابن الحضرمي : ناما عامر بن الحضرمي فقتل يوم بدره ولا انصرف الذين نا خرجوا الي زينب لقيتهم هند بنت عتبة فقالت لهم اني السالم أعيـار جفاء وغلظة وفي الحرب اشباه النساء العوارك لام - وقال كنانة بن الربيع في امر زينب حين دفعها الي الرجلين عجبت لهـبـار وأوباش قومه يريدون إخفاري ببنت محمد ولست أبالي ما حبيت عديدهم وما استجمعت قبضايدي بالمهنيد د. به قال ابن اسحاق حدثني يزيد بن أبي حبيب عن بكير بن عبد الله بن الاشج ..E عن سليمان بن يسار عن أبي إسحاق الدوسي عن أبي هريرة قال بعث رسول الله صلعم سرية انا فيها فقال لنا أن ظفرتم بهبار بن الاسود أو الرجل الاخر الذي سيق معه الي زينب * قال ابن هشام وقد سمي ابن اسحاق الرجل في حديثه وقال هو نافع بن عبد قيس * فحرقوها بالنار قال فما كان القد بعث الينا فقال --