صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/483

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

جنوح إلي التي ع يديد مكبا جتلي نقب التصال وهذا البيت في قصيدة له يريد الصيفل المكب عن علم الثقب صدأ السيف بعتلي جلو السيف والسلم ايضا الصالح وفي كتاب الله فلا تهنوا وتدعوا الي السلم وانتم الاعلون وبقرا الي السالم وهو ذلك المعني قال زهير بن أبي سلمي وقد قلة؛ ان تدرك السلم واسعا بال ومعروف القول تسلم وهذا البيت في قصيدة له قال ابن هشام وبلغني عن الحسن بن أبي الحسن البصري انه كان يقول وأن جنحوا للسلم للاسلام وفي كتاب الله يا أيها الذين امنوا ادخلوا في السلم كافة ويقرا في السلم وهو الاسلام قال أمية الي الصلت فما أذابوا لسالم حين تنذرهم رسل الله وما كانوا له عضدا $ م با داد وهذا البيت في قصيدة له وتقول العرب لدلو تعمل مستطيلة السلم قال طرفة ابن العبد أحد بني قيس بن ثعلبة يصف ناقة له

نها موفقان اقتلان كاتما سر بسلمي دالج متشدد ا به - وبروي دالج وهذا البيت في قصيدة له ، وأن يريدوا ان يخدعوك فان حسباك الله هو من وراء ذلك هو الذي ايدك بنصره بعد الضعف وبالمومنين والف بين قلوبهم في الهدي الذي بعثك به اليهم لو انفقت ما في الأرض جميعا ما الفت بين قلوبهم ولكن الله الفي بينهم بدينه الذي جعهم عليه انه : ثم قال يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المومنين يا ايها عزیز JU

النبي حرض المومنين في القتال ان يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مايتين وان يكن منكم ماية يغلبوا الغا من الذين كفروا بانهم قوم لا ينتهون أي لا يقاتلون على نية ولا حق ولا معرفة بخير ولا شر* قال ابن اسحاق حدثني عبد