صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/518

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

OIA اسحاق وقال علي بن ابي طالب في يوم بدر قال ابن هشام وام از احدا من اهل العالم بالشعر يعرفها ولا نقيضتها وانها تتبناها لانه يقال ان عمرو بن عبد جدمان قتل بدر ولم يذكره ابن اسحاق في القتلي وذكره في هذا الشهر الم تر أن الله ابلي رسوله بلاء عزيز ذي اقتدار وذي فضل بما انزل الكفار دار مذلة فلاقوا هوانا من إسار ومن قتل بامسي رسول الله قد عز نصر وكان رسول الله أرسل بالعدل جاء بقراب من الله منزل مبينة ايسات لذوي الاقل فا امن الدوائر بذاك وأيقنوا فأمسوا بحمد الله مجتمعي الشمل واذكر اقوادر فراقت قلوبهم فزادهم ذو العرش خبلا على حبل وامكن منهم يوم بدر رسوله وقوما غضابا فعلهم أحسن الفعل بأيديهم بيض خفاف عصموا بها وقد حادثوها بالجلاء وبالصقف فكم تركوا ناشي ذي حية صريع ومن ذي نجدة منهم تهل تبيت عيون الناحات عليهم تجود باشبال الرشاش والوبل نواح تنعي عتبة الغي وابنه وشيبة تنعاه وتفعي ابا جهل وذا الرجل تنعي ابن جدعان فيهم مسلبة دري مبينة الشكل تري منهم في بير بدر عصابة ذوي تجدات في الحروب وفي المحل دهي التي منهم من دعا نأجابه وللقي اسباب مرساة الوعد وانهوا لدي دار الجيم بعزل عن الشعب والعدوان في الشغل الشغل هو ما فأجابه الحارث بن هشام بن المغيرة فقال عجبت لاقوامر تغني سنيههم بأمر شفاه ذي اعتراض وذي بطل