صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/519

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

019 دد ۔ تغني بقتلي يوم بدر تتابعوا كرام المساعي من غلام ومن أهل مصالیت بيض من ذوابة غالب مطاء إن في الهيجاء مطاعيم في المحل اصيبوا كراما لم يبيعوا عشيرة بقوم سواهم نازي الدار والأصل لما اصبحت غسان فيكم بطانة لكم بدلا منها فيا لك من فعل وقا وانـا بينـا وفطية يري جوركم فيها ذوو الراي والعقل فان یک قوم قد مضوا لسبيلهم وخير المنايا ما يكون من القتل فلا تفردوا ان تقتلوهم فقتلهم لكم كابن حبلا مقبها على حمل فانكم ان تبردوا بعد قتلهم شيئا هوائم غير مجتمعي الشمل بنشد ابن جدعان الجيد فعاله وعقبة والمدعو فيكم ابا جهل وشيبة فيهم والوليد وفيهم امية ماوي المعترين وذو الرجل اولیک وایک ثم لا تبك غيرهم نواتج تدعوا بالزرية والشكل وقوا وا لأهل المكتين "حاشدوا وسهروا الي أطام يثرب ذي الأخل جميعا وحاموا آل كعب وذهبوا لخالصة الألوان محدثة الصقل والا فبيتوا خايفين واصبحوا أذل لوطه الواطمين التعل علي انني واللات يا قوم فلتلاوا بكم واتف ان لا تقموا على تبل سوي جمعكم للسابغات واللقنا والبيض والبيض القواطع والنبل وقال ضرار بن الخطاب بن مرداس اخر محارب بن فهر عجبت لفجر الأوس والحين داير عليهم غدا والدهر فيه بصاير وفخر بني النجار ان كان معشر أصيبوا ببدر كلهم ثم صابر نان تک قتلي فوديت من رجالها نانا رجل بعدم مغادر 5