صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/529

orq م مد لا ولا تصبحوا من بعد ود والفة أحاديث فيها كلكم يشتكي المكيا الم تعلموا ما كان في حرب داحس وجيش ابي يكسوم ان ملوا الشعبا فلولا دفاع الله لا شيء غيره لأصبحتم لا تمتعون لكم سربا فها إن جنينا في قريش عظية سوي ان حينا خير من وطي التربا اذا ثقة في النايبات مره كربما تشاء لا بخيلا ولا ذريـا يطيف طیف به العافون يغشون بابه يوون نهرا لانسرورا ولا عربا فوالله لا تنفك نفسي حزينة تململ حتي تصدقوا الخزرج الضربا وقال ضرار بن الخطاب الفهري يري أبا جهل بن هشام الا من لعين باتت الليل لم تتم تراقب نجما في سواد من الظلم لیا ہے لا كان قذي فيها وليس بها قذي سوي عبرة من جايل الدمع تنسجم فبلغ قريشا أن خبر نديها واكرم من بمشي بساق من قدم توي يوم بدر رهن خوصاه رهنها كريم المساعي غير وقد ولا : عيم علي من فاليت لا تنهل ت عيني بعبرة علي هالك بعد الرئيس أبي الحكم - هالك انجي لوي بن انته المنايا يوم بدر فلم يرمر تري كسر الخطي في نحرمهره لدي باين من لجه بينها خدم وما كان ليث سالن بطن بيشة لدي باجراء منه غال يجري ببطاء في أجم با مختلف القنا وتدعي نزال في القاقة البهم ر دیا فلا تجزعوا آل المغيرة واصبروا عليه ومن يجزع عليه فلم يلم 67 0.2 وجدوا بأن الموت مكرمة لكم وما بعده في آخر العيش من ندم مي مي و وقد قلت إن الربح طبيبة لكم وعز المقام غير شك لذي فهم