صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/548

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

OF A اذا سلمت للقور من بطن عالج فقولا لهــا ليس الطريف هنالك قال ابن هشام وهذه الابيات في ابيات لحسان نقضها عليه أبو سفيان بن الحارث ابن عبد المطلب وسنذكرها ونقيضتها ان شاء الله في موضعهاي LDE مقتل كعب بن الأشرف قال ابن اسحاق وكان من حديث كعب بن الاشرف انه لما أصيب اصحاب بدر الله رواحة الي اهل العالمية وقدم زيد بن حارثة الي اهـل السافلة وعبد بشهرين بعثها رسول الله صلعم الي من بالمدينة من المسلمين بفتح الله عليه وقتل من قتل من المشركين كل حدثني عبد الله المغيث بن أبي بردة الظفري وعبد ابي بكر بن حمد بن حزم بن أبي بكر وعاصم بن عمر بن قتادة وصالح أمامة . الله و واهد . بن سهل كل قد حدثني بعض حديثه قال كعب بن الأشرف وكان رجلا من طيء ثم احد بني نبهان وكانت أمه من بني النضير حين بلغه الخبر أسف هذا أثرون محمدا قتل هولاء الذين يسمي هذان الرجلان يعني زيدا الله بن رواحة فهولاء اشراف العرب وملوك الناس والله لبن كان محمد اصاب هولاء القوم البطن الارض خير من ظاهرها* فلا تيقن عدو الله الخبر خرج حتي قدم مكة فنزل على المطلب بن أبي وداءة صديرة السوي وعنده عاتكة بنت أبي العيص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف نانزلته واكرمته وجعل بحرض على رسول الله صلعم وينشد الاشعار ويبكي اصحاب القليب من قريش الذين اصيبوا ببدر فقال طنت رحا بدر لمهنک اهله ولمثل بدر تستوف وتدمع