صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/549

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

049 قتلت سراة الناس حول حياضهم لا تبعدوا أن الملوك تصرع كم قد أصيب به من ابيض ماجد ذي بهجة يأوي اليه الضيع طلق اليدين اذا الكواكب أخلفت حال اثقـال يـسـود ويـربـع ويقول اقوامر أسـر بسخطهم أن ابن أشرف ظل كعبا يجزع ل ر ند صدقوا فليت الارض ساعة قتلوا ظلت تسوخ باهلهـا وتصدع صار الذي أثر الحديث بطعنة أو عاش أعي مرشا لا يسمع نیست ان بني المغيرة كلهم شعوا الأثل أي الحكيم وجدموا وابـنـا ربيعة عنده ومنه ما زال مثل المهلكين وتبع دهد نبت ان الحارث بن هشامهم في الناس ببني الصالحات 70 2 3-6- لیزور يشرب بالجموع وانا تحمي على الحسب الكريم الأروع دند قال ابن هشام قوله تبع وأسر بسخطهم عن غير ابن اسحاق * قال ابن اسحاق فأجابه حسان ثابت فقال و كعب ثم من بعبرة منه وعاش مجدا لا يسمع ولقد رايت بيان بدر منهم قتلي تسع لها العيون وتدمع نابكي فقد ابكيت عبدا راضعا شبه الكليب الي الكلية يتبع ولقد شفي الرحمن منا سيدا واهان قوماً قاتلوه وصروا ونجا وأفلت منهم من قلبه شعف يظل لخوفه يتصدع قال ابن هشام واكثر اهل العلم بالشعر ينكرها لحسان وقوله ابكاه كعب عن ابن اسحاق، قال ابن اسحاق وقالت امرأة من المسلمين من بني مريد بطن بلي كانوا حلفاء في بني أمية بن زيد يقال لهم الجعادرة جيب لعبا (قال ابن غير من