صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/550

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

004 هشام اسمها ميمونة بنت عبد الله واكثر أهل العلم بالشعر يذكر ابياتها هذه لها وينكر نقيضتها تلعب الاشرف غالب تعنى هذا العبد كل تحمن ويبكي علي قتلي وليس بناصب بكت عين من يبكي لبدر وأهله وعلت ممثليها لوي ولين الذين غيرجوا بدماءهم يري ما بهم من كان بين الاخاشب فيعلم حقا عن يقين ويبصروا تجرهم فوق اللحي والحواجب 20. ناجابها كعب بن الاشرف فقال الا فازجروا منكم سعيها لنسوا القول ياتي منه غير مقارب اتشي أن كنت ابكي بعبرة لقوم اتاني ودهم غير كاذب نان ایران ما بقيت وذاكر مأثرةوم مدعم بالجباجب لعري لقد كانت مريد بعزل من الشر فاختائت وجوه الثعالب فيف مربد ان تجر أنوفهم بشموم غالب الاناشب المغيث وعبت نصيبي من مريد لجندر ونه وبيت الله ثم رجع كعب بن الشرف الي المدينة فشيب بنساء المسلمين حتي آذاهم فقال رسول الله صلعم کا حدثني عبد أبي بردة من لي من أبن الاشرف فقال له محمد بن مسلة اخو بني عبد الأشهل انا لك يا رسول الله انا اقتله قال نافعل ان قدرت في ذلك فرجع محمد بن مسلمة فكث ثلاثا لا ياكل ولا يشرب الا ما يعلف نفسه فذكر ذلك لرسول الله صلعم فدعاه فقال له لم تركت الطعام والشراب فقال يا رسول الله قلت لك قولاً لا أدري هل أفين ام لا فقال انما عليك الجهد قال يا رسول الله أنه لا بد لنا من ان نقول قال تک Aş