صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/563

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

UF ۰۹۳ کے ت باد ناعطاء اياه وتركني والله لانظرن ما يصنع فاتبعته فأخرج عصابة له حراء فعصب بها راسه فقالت الانصار اخرج أبو دجانة عصابة الموت وهكذا كانت تقول له اذا تعصب بها فخرج وهو يقول انا الذيب عاهدني خليلي ونحن بالسفح لدي التخيل ألا اقوم الدهر في الكيول أضرب بسيف الله والرسول قال ابن هشام ويروي في الكيول * قال فجعل لا يلغي احدا الا قتله وكان في المشركين رجل لا يدع لنا جربها الا ذقف عليه فجعل كل واحد منها يدنو من صاحبه فدعوت الله ان يجمع بينهما نالتقيا ناختمغا ضربة بن فضرب المشرك أبا دجانة فالتقاه بدرقته فعضت بسيفه وضربه ابو دجانة فقتله ثم رايته قد حل السيف على مفرق رأس هند بنت عتبة ثم عدل السيف عنها قال الزبير فقلت الله ورسوله اعلم* قال ابن اسحاق وقال ابو دجانة رايت انساناً بخمش الناس خشا شديدا فصدت له فلما حلت عليه السيف وأول فاذا امراة ذاكرمت سيف رسول الله صلعم ان أضرب به امرأة » مقتل حمزة سيد الشهداء قال وقاتل حمزة بن عبد المطلب حتى قتل ارطاة بن عبد شرحبيل بن هاشم ابن عبد مناف . بن عبد الدار وكان احد النفر الذين يعملون اللواء ثم مر به سباع بن عبد العزي الغبشاني وكان يكني بابي نيام وقال له جزة علم الي يابن مقطعة البظور وكانت أمه أم انار مولاة شريف بن عمرو بن وهب الثقافي وكانت خيانة بمكة فلما التقيا ضريه حزة فقتله * قال وحشي غلام جبير بن ، طعم -LIE