صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/72

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۷۴ >U او و من اسفلها و د می انجا ونزلا به فنزل مضاض بن عمرو بمن معه من جوهم أعلي مكة بعبقعان فما حاز ونزل المميع بقطوراء اسفل مكة بأجياد وم. حان فكان مضاض بشی من دخل مكة من ملاها و كان المبدع يعتذر من دخل مكة في قومه لا يدخل واحد منهما على صاحبه ثم ان جرها وتطوراء بني بعضهم على بعض وتنافسوا الملك بها ومع مضان يومين بنو اسماعيل وبنو ذابت واليه ولاية البيت دون السيبدع فسار بعضهم ألي بعض مخرج مشاض من قعبقعان في كتبینه ساير انبي المبدع ومع كتبته مدتها من الرماح والدرق والسپون والعاب توقع بذلك معه فيقال ما هي قعیقعان تعيق عمان الا لذلك وخرج المبدع من أجياد ومعه الخيل والرجال خېتالى ما هي جيا اجبادا الا خروج المياه من الحمل مع المبدع منه فالتقوا بفاضح فاقتتلوا قتالا شديدا قتل المبدع وقفات قطوراء فيقال ما وانا الا لخلل، ثم أن القوم تداعوا الى البيت فساروا حتي نزلوا المطابخ شعبا بأعلي مكة فاده را به وستيوا الامر الي مضاض فلا ع اليه أمر مكة فعمار مكلها له در لاناس فأطهم فاطبع الناس واكلوا فيقال ما هبت المطابخ المطابع الا لذلك وبعض أهل العلم يزجون انها انها سه بیت المطابخ لما كان بع كر بها واطعم كانت منزله، وكان الذي كان بين مضاض والسميدع أول يغي كان بمكة فيها يزون ثم نشر الله ولده اسماعیل بمكة وأخوالهم من جرهم لا البيت واللحام بمكة لا ينازعهم ولده اسماعيل في ذلك ويتهم وقرابتهم واعظاما للحكومة أن بيكون بها بني او قال فما ضاقت بمكة يعيل ولد اسماعيل انشرا في البلاد فلا ينادون قوما الا اظهرهم الله علبهم بدينهم فوط وهمره واضح