صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/73

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

مرة و استيلاء قوم كنائة وخزاعة على البيت وقفی جرقم منا تو = دیا + به ترا ثم ان جريا بموا بمته واستحلوا حلالا من الحكومة وظوا من دخلها من غير أهلها وأكلوا مالى الكعبة الذي يهدي لها قرت اموهم فا رات بنو بکر بن عبد كنانة وغبا من خزاعة ذلك اجهعوا حربهم واخراجهم من مكة تأذنوه بالحرب، فاقتتلوا فعلتهم بنو بکر وغمشان فتقوم من مكة وكانت مكة في الجاهلية لا تقر فيها ظلا ولا يغيا لا يبغي فيها أحد الا أخرجته فكانت هي الاسمدة ولا يريدها ملك يستح حرمتها الا هلك مكانه فينال ما جيت ببكة الا تنها انت تبگی اعانى الجبابرة اذا احدثوا فيها شي ما قال ابن هشام اخبرني ابو عبيدة ان ب اسم كبيرتان منگلة لانهم بناگون فيها اي يزددون وانشدني اذا التدريب أخذته أب حنني بن بة اي فدعه يبگی ابه أي بخل بها إلى الماء فتزدحم عليه وهو موضع البيت والمسجد وهذان البيتان مامان كلب بن عمرو بن سعد بن تميم قال ابن استان خرج عمرو بن الحارث بن مضاض الجري بناتي الكمية وبحاج الركن فدفنها زمزم وانطلق هو ومن معه من جرهم الي الون محزنوا علي ما فارقوا من امر مكة وكلها حزنا شديدا فقال عمرو بن الحارث مضاض في ذلك وليس بمضان الاتير كأن لم ي بين المجون إلي الضنا انیس ولم يسهر يلي ا اهلها فأزالنسا و الليالي والدة العوان وا ولاة البيت من بعد ذابت نطوف بذلك البيت والخبر ظاهر بن زید منا = نا هم با تھے سامر کردی 10