صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/74

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

با ری 3 .. و تب تک ونحن ولينا البيت من بعده نابت بعز ناحظي لدينا المكاثر ملنا وهوننا أعظم ملفا فقس لحي غبريا ثم فاخر الم يندا كنوا من غير تخص عال فابتأوه منا ومن الأصاه فان تفتن الدنېا علمنا بحالها فان لها داد وفيها التشاجر فاخرجنا منها الونیکی بند ذلک پا للناس "جري المقادر اقول اذا نار الحالي ولم أن ذا العرش لا يبعد هېل وعام وبدلت منها أوجها لا أحبها قبايل منها حمېر وعابر وصرنا أحادا وا بغبطة بذلک مضتنا المعدنون الغوابر فست دموع العين تبكي لبلدة بها حرر أمن وفيها المشاعتی وتبكي لبيت ليس يوذي چامة يظل به أمنا وفيه العصافر وفي په وحوش لا رأى انه اذا خرجت مند فلمست تغادر قال ابن هشام قوله تابناؤه منا متن نمبر ابي اتاق، قال ابن اسحاق وقال عمرو بن الحارث ايضا يذكر بكرا وان وساکن مكة الذين خلفوا فبها بعدهم يا أيها الناس سبروا ان قصركم ان شبعوا ذات لا تسيرونا حوا المطي وأرخوا من أزمتها قبل الممات وتشوا ما قونا تا ناسا كل كنتم فبونا دهر فانتم لا تكونونا قال ابن هشام هذا ما صنع له منها وحدثني بعض أهل العلم بالشعر ان هذه الابيات أول شعر قيل في العرب وأنها وجدت مكتوبة جر بالين ولم يسم اي وايتنا ہی