صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/76

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

V4 - UF F 2 و با د مجتمعون لمصر قندي وخزاعة تزعم أن حليل بي ده ته وهي بذلك صبا ومره به حين انهم له من ابنته من الولد ما أزنشر وتا! انت اولي بالكمية و بالتمام دلم بها ودار متعة من خزاعة فعند ذلك طلب تحدي ما طلب ولم نسمع ذلك من ترهم والله أعلم أي ذلاء كان ما كان يابيع القوث بين من الإجازة الشاي بالحج وكان القوث بن زبی ته بي الياس نبی بن مضر بلي الإجازة الناس بالحج من عرفة وولده من بعده وكان يقال له ولولده وفة وانما ولي ذلة الغوث ابن مرلان أمه كانت امراة من جوهم و كانت لا تلى فنذرت لله أن يي ولدت رجة ان تمددت به مول العربية عبدا لها بدمها ويقوم عليها فولدت الغوث فكان يقوم علي الكعبة في الحمر الأول مع اخواله من جرهم فولي الاجازة والناس من عرفة لمكائه الذي كان به من الكعبة وواخده من بعده حتي انقرضوا فقال مربي أن الوفاء نذر أمر اني جعلت رب من بنية ربطة بمكة العليه فاركن في بها البه واجعله لي من صالح البرية وكان الغوث بن مرزوا أذا دفع بالناس قال دهم اني تابع تامة ان كان أثم فعلي ضاع قال ابن اسحاق حدثني بېي بن عباد بن عبد الله بن الزبير من أبيه عباد قالی كانت وقة تدفع بالناس من مرقة وجېز بهم اذا نغروا من مني دي أذا كان يوم الثغر أتوا لرمي الجار ورجل من صوفة يرمي الناس لا يرمون حتي برمي فكان ذو الحاجات المستعجلون بياتونه فيقولون لمه ثم ناریم حتي نومي u انا عکی