صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/80

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

زه مكة مهم برای

رو

قروبش و كنانة وقضاءة ففيه الحية مودا ان خلي بان كي وبين الكعبة مكة عمر بن عوف بيوميذ الشداخ لما شدخ من الدماء ووضع منها ؛ قال ابن هشام ويقال الشداخ ، قال ابن اتاق نولي قصدي البيت وأمر وچ قومی من منازلهم الي مكة وتمد على قومه واهل مكة يتلوه الا انه قد اقر العرب ما كانوا لبيب وذلك انه كان يراه نينا في نفسه لا ينبغي تغبيره أثرا صفوان ويوان والتسألة ومرة بن شوف على ما كانوا عليه حتي جاء الاسلام فهدم اللع به ذلك له * وان صي أول بني كعب بن لوي اعماب ملا اطاع له وه قومه وكانت البد الجاوة والسغابية والريادة والندوة واللواء نماز شرف مكة له وقطع مكة ريدا بين قومه فأنزل كل قوم من قريش منازلهم من مكة التي أصكوا عليها الناس أن قريشا شابوا قطع شجر من الحرم في منازلهم نقطعها قصي بيده وأعوانه فسته قريش تجيها لما جمع منى امرها وتمنت باهرة في ثنكع امرأة ولا بزوج رجل من قريش ولا يتناوبون في امر نزل بهم ولا يعقدون لواء وب، قوبر نومبرهم أو في دارة يعقدة لهم بعض وله : وما تدع جارية أن بلغت ان تجرع من قرية الا في داره يشق عليها فيها دهها ثم تدرجه ثم ينطلق بها إلي أهلها يد فان امره في فوه من قريش في دې نه و من بعد موته المتبع لا ي بغيري واتخذ لنفسه دار الندوة وجعل بابها إلي مجد الكعبة ففيها كانت قريش تقضي ا..ورها ؛ قال ابن هشام وقال الشاعر عمري كان بدي جمعا به چع الله القباہلی من فهي قال ابن اسحاق حدثني عبد الملک بن راشد من أبيه قال سمعت السادب بن خباب صاحب المنصورة تث انه سمع رجو حدث ممر بن الخطاب وهو و با ماد و دو الدین وهي