صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/85

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

10 قربا علي امرهم حلفا مودا علي أن لا يتخاذلوا ولا يقيم بعضهم بعضا ما ب ب وذة أخرج بنو عبد مناف جفنة مملوء طبا فيزون أن بعض ذسماء بني عبد مناف أخرجتها لهم فوضعوها لأحلافهم في المسجد عند الكعبة ثم غمس القوم ابديهم فبها فتعاقدوا وتعاهدوا هم ولغأوهم ثم مسدوا الكعبة بأيديهم توكيدا عل انفسهم فهوا الطبيب وتعاند بنو عبد الدار وتعاهدوا م وحلفاوي عند الكعبة حلا مودا سعي أن لا يتخاذلوا ولا يسلم بعضهم بعضا فهو الأحلاف ثم شوند بين القبايل ولو بعضها ببعض فعبرت بنو عبد مناف لبني سهم وعبېت بنو اسد ليني عبد الداي وشبيت زهرة لبني جهج ومبيت تبم لبني مخزوم وعيبت بنو الحارث بن فهر تبني عدي بن كعب ثم قالوا نتفي كل قبيلة من أسند اليه شبين الناس على ذلك قد أجعوا الحرب اذ تداعوا الي الصول أن يعطوا بني عبد مناف السقاية والرفادة وان تكون المجابة واللواء والندوة لبي عبد الدامر كل كانت تفعلوا ومضي كل واحد من الفريقين بذلك وحاجز الناس الحرب وثبت كل قوم مع من حالفوا فلم يزالوا على ذلك حتي جاء الله بالاسلام فقال رسول الله ما كان من حلف في الجاهلية فان الاسلام لم يزده الا شد د الول قال ابن هشام وأما حل الولي خذاني زياد بن عبد الله أنيتاء من محمد این اتفاق قال تداعت قبايل من قربش الي حافسه فاجتهدوا الله في داي عبد الله جدعان بن عمرو بن بن تيم بن مرة بن كعب بن لوي لشرفة وسة فكان حلم عند بنو هاشم وبنو الملعب وأمد بن عبد العزي وتر القدوة ابن کلاب وتيم بن مرة فتعانوا وتعاهدوا عليه ان لا بجدوا جملة مظلوا من بعدن و به