صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/100

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

VA الجزء الاول 5 ونظير هذا قول الآخر قوم إذا نزل الغريب بداره ، تكره رب صواهل وقيان وإذا دعوتم ليوم تكرهة به دوا شعاع الشمس بالفرسان لا ينكون الأرض عند سؤالهم . لطب العين بالعيدان بل يسفرون وجوههم وترى لها. عند السؤال كأحسن الألوان ومن أحسن المحدثين تشبيها في الحرب ، مسلم بن الوليد الأنصاري في قوله اليزيد بن زيد : تلقى المنية في أمثال عذتها ، كالسيل يقذف جلمودا بجلمود تجود بالنفس إذ ضن الجواديها . والجود بالنفس أقصى غاية الجود وقوله أيضا موف على مهج في يوم ذي رهج ه كأنه أجل ، يسعى إلى أمل ينا بالرفق ما تعيا الرجال به و كالموت مستعجلا يأتي على مهل وقال أبو العتاهية : كاك عند الكز في الحرب إنما و تفر عن السلم الذي من ورا کا كان المايا لي تجرى لدى الوغي • إذا الثقب الأبطال إلا رأيكا فيما آفة الآجال غيرك في الوقى : وما آفة الأموال غیر حباتکا وقال زيد الخيل : وقد علمت سلامة أن سيني کريه كلما دعيت زال أحاده بصقل كل يوم . وأمه هاما الرجال وقال أبو علي السعدی (۲) . تقول وتت وجهها بيمينها . أبعلى هذا بالرحى المتقاعس (۱) في بعض الأصول : « شح الضتين . (۲) انظر الحماسة ، والكامل للمبرد . ۱: ()