صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/101

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد VA (۲) 0 O 1. فقلت لها لا تعجيل وتنی و بلاتي إذا التفت على الفوارس ألف أرد القرنبرکب ردعه , وفيه ستان ذو غرارين ثاني إذاهاب أقوام تقحمت غمرة (۳) - بهاب اه الله المداع العمر أبيك الخير إني لخادم و لصق وإني إن ركبت لفارس وقال آخر يم . يمدح المهلب بالصبر : وإذا جددت فكل شيء نافع ، وإذا حددت فكاثیر ضائ وإذا أتاك مهني في الوغي و في كفه سيف فيعم الناصر و من قولنا في القائد أبي العباس في الحرب : نفسی فداؤك والأبطال واقفة . والموت يقسم في أرواحها النقا شارکت صرف المنايا في نفوسهم و حتى نحت فيها مثل ما احتا لو تستطع العلا جاء تلك خاضعة حتى تقبل من السكن و القدما و من قولنا في وصف الحرب : سيوف قبل الموت تحت ظباتها . لها في الكلى طعم و بين الكلى شرب إذا اصطفت الرايات حمرا متوها . وانها تفو فيفو لها القلب ولم تنطق الأبطال إلا يفعلها . فألها نجم وأفعالها عرب إذا ما التقرا في مأزق و تعانقوا ، فأقام عن وتمنيتهم زب ومن قولنا في رجال الحرب وأن الوغى قد أخذت منهم ومن أجسامهم فهي مثل السيوفي في رقتها وصلابتها : سيف تقل مثله وطف القضيب على القضيب هذا جز به القا : وذا جز به الخطوب عا . ۳۰ (1) أي يخر صريعا لوجهه . (۲) النائس : المضطرب . (۳) في بعض الأصول و تجشمت كل ما