من العقد الفريد Ao التأبط شرا به مم لایو وی وقال ابن براقة الهمداني : كذبتم وبيت الله لا تأخذونها ، مرا غم ما دام للسيف قائم مزاحمتی تجمع القلب الذكي وصارما . وأنا يا تجتنب المظالم وكنت إذا قوم روفي غزوه ، فهل أنا في ذا بالممدان ظال و وقال تأبط شرا : ما قليل التشي المهم أصيه كثير النوي شن الهوى والمسالك بيت مماة و ضحی بنرها و جحشا وبعروری ظهور المهالك إذا حاصعنه كرى النوم المميز ل . له کاله من قلب شلحان فاتك ويجعل عينيه رب قلهم إلى سلة من حل أخلق باتك إذا هزه في عظم قرن ته و تواجد أفراد المنايا الشو احك وقال أبو سعيد الخزومی - وكان شجاعا : وما يريد بنو الأخبار من رجل : بالجمر مكتحل بالنبي مشتمل لا يشرب الماء إلا من قليب دم ولا بدت له جار على وجل ونظير هذا قول بشار البقيلي فتى لا يبيت على دمنة . ولا يشرب الماء إلا بدم وقال عبد الله بن الزبير : التقيت بالأشتر النخي يوم الجمل ، فيا ضربته ضربة حتى ضربی خا أو سنا ، ثم أخذ وجل ألماني في الخندق ، وقال : والله لولا فرانك من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما اجتمع منك عضو إلى آخر ، وقال أبو بكر بن أبي شيبة : أعطت عائشة التي بشرها بحياة ابن الزبير من بره إذ التقي مع الأشتر عشرة آلاف . وذكر متمم بن نويرة أخاه مالكا وجسده ، فقال : كان يخرج في الليلة اتم في أخيه (۱) في بعض الأصول : « خاط ، وهما بمعنی . برای شنا (
البشار ۱۵ وبين ان الزبير والأشتر بنعاء ابن الزبير
