AT الجزء الأول مقرن في الصائفة عمرو بن معد العمرو elle الصبر ، عليه الشملة الفلوت ، بين المادتين على الجمل الأنفال ، معتقل الرمح الخطى . قالوا: وأيك إن هذا لهو الجلد . من عمر إلى ابن وكتب عمر بن الخطاب إلى النعمان بن مقرن وهو على الصائفة : أن استعن في حربك معدیکرب ، وطلحة الأزدي ، ولا توها من الأمر شيئا ؛ فإن كل صانع أعلم بصناعته وقال عمرو بن معدیکرب يصف صبره وجلده في الحرب : بن معدی کرب أعاذ مدنی بڑی وحی و وكل مقاص سلس القياد أعاذل إنما أقي شبابي إجابتي الطريخ إلى المنادی الأبطال حتى شل جسمی ، وأقرح عاتق كمل الجاد ويبقى بعد حلم القرم حلبي : وفي قبل زاد القوم زادی ومن عجب تبت له حديث و بديع ليس من بديع السداد تمنى أن يلاقيني أبي ، وددت وأنا می ودادی تاني وساتي قيصي و كأن قتيها حدق الجراد وسيف بن ذی کنعان عندى و خير نصله من عهد عاد فلو لاقى لقيت ليشا مصورا ذا با و شبا حداد ولاشتقت أن الموت حق ، وصرح ختم قلبك عن سواد أريد حياته ويريد قتلى و عذرك من خليلك من مراد وله في ابن ومن قوله في قيس بن مكشوح المرادي : ماني على فرس = عليه جالس أسه على مفاضة كالنهي . أخلص ماء جدده فلو لافيتى للقيه ت ليئا فوقه به سینی ضیغما هصرم صلخدا ناشزا کنده (۱) في بعض الأصول : , قیس ،
- وهو تحريف .
د ۱۵ ماشوح ۲۰ Ellis
