صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/129

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

العقد الفريد 1.V النبي صلى الله عليه وسلم (۳) البعضهم الأعرابي وقيل لبعض الحكماء : أي الأموال أشرف ؟ قال : فرس تتبعها فرس لبعض الماء في بطنها فرس . صفة جياد الخيل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب من الخيل الشقر . وقال : لو جمع خيل العرب في صديد واحد ما سبقها إلا أشقر وسأله رجل : أي المال خير ؟ قال : بسكة مأمورة ، ومهرة مأمور وكان عليه الصلاة والسلام يكره الشكال ) في الخيل . وقالوا : إنما سميت خيلا لأختيالها ووصف أعرای فرسة فقال : إذا تركته أمس ، وإذا حز که طار . وأرسل مسلم بن عمرو لاين عم له بالشام يشتري له خيلا ، فقال له : لاعلم إلى مسلم وابن عم له بالخيل . فقال : ألست صاحب قنص ؟ قال : بلى . قال : فانظر ، كل شيء في شراء خیل تستحسنه في الكلب فاطلبه في الفرس . فأنتي بخيل لم يكن في العرب مثلها وقال بعض الضبين في وصن فرس : البعض الضبين في وصفه فيس متقاذف عبير الشوی شیب النسا و ساق أندية الجياد عمل وإذا تعلل بالسياط جيادها و أعطاك نائله ولم يتحلل سأل المهدي مطر بن دراج عن أي الخيل أفضل ؟ قال : الذي إذا استقبلته قلت نافر ، وإذا استدرته قلت زاخر ، وإذا استعرضته قلت زافر . قال : فأي في أفضل الخيل هذه أفضل ؟ قال : الذي طره إمامه ، وسوه عناته . وقال آخر : الذي إذا مشی دی ، وإذا عدا حا ، وإذا استقبل أفعى وإذا آذر جي " ، وإذا استعرض آستوی . استدبر (1) السكة : الطريق المصطفة من النخل . والمأبورة : الملقحة. والمأمورة : الكثيرة الانتاج . (۲) الشكال : أن تكون ثلاث قوائم محجلة وواحدة مطلقة . (۳) جب

انكب على وجهه .

10 بين المهدی

& (۳) م م جی