صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/132

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول

) . البعض الشعراء في فيس لالائی بيوت الحي، فنظروا إلى طرف يضع جحفلته على كادتها - على الفخذ ما يلى الحياء . فقالوا : أدركوا ذلك الفرس لا ينزو على فرسكم ، لعظم وأعوج ، وطول قوائمه فقاموا إليه فوجدوا المهر ، فسموه أعوج . وأخبرنا فرج بن سلام عن أبي حاتم عن الأصمعي قال : أخير على أهل النسا" وأعوج موثق ثمامة ، فال صاحبه في متنه ثم زجره فاقتلع الثمامة ، فرجت تحف في متنه الحروف وراءه ، فعدا بیاض يومه وأمي يتعشى من جميع قباء، وقال الشاعر في وصف فرس : وأحمر كاللهياج أما سماه . فرا ، وأنا أه قول قوله : سماؤه : أعلاه . وأرضه : أسفله ، يريد قوائمه . وللطائي نظير هذا حيث يقول : متل مان وهو تين إلى . حوافر أية له ملس قهر ذي الروع و الجلائب دو و أغلى منى وأسفل یاس أو أدهم فيه كمتة أمم . كأنه قطعة من القدس صهصلق في الصهيل ، تحسبه . أشرج لقومه على جرس وقال أيضا يصف فرسة أهداه إليه الحسن بن وهب الكاتب ما قرب يختال في أشطانه . ملآن من صلف به و لوق بحوافر في ولب لب ، وأشاعر شعر وحلق أحلي و بشعلة تبدو كأن حلولها و فيهو ته بدو شيب المفرق ذو أولق تحت العجاج وإنما و من صحة إفراط ذاك الأوق أخرى العيون به و فلق شاعر به في عينه عفوا وليس بفيلق مصعد من نعته ومصوب و ومجمع من حسنه ومفرق (1) ماء لبني عام. و۱ حمل ۳۰