صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/133

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد ۱۱۱ مد قال الأوضاحیل قرارة : فيه ففرق عليه وملتقى صافي الأديم كأنما البته به من ندي ثوبا ومن إستبرق منو شطر مثل ما اسود الأجي و بيض شطر كا بيضاض المفرق فكأن فارسه يصرف إذ بداء في متنه آبا للصباح الأبلق إليسة إمليدة لو علقت و في هوتيه العين لم تتعلق يرقى وماهو بالسليم ويفندی و دون السلاج سلاح أروع لق وقال أبو سويد: شهد أبو دلف وقعة البذ ) وتحته فرس أدهم وعليه تضح بعض الشعراء في أبي دلف الدم ، فاستوقفه رجل من الشعراء وأنشد : كم ذا تجره النون ويتم لو يستطيع شكا إليك الأذه في كل بيت شعرة من جلده : مق معه الحسام المخذم وكأنما عقد النجوم بطرقه و وكأنه بري المجرة ملجم وكأنه بين البوارق لقوة » شقراء كاسرة طوث ما تطعم ما تدرك الأرواح أذني سيره * لا بل يفوت الريح فهو مقدم رجعته أطراف الأستة أشقرا * واللون أنهم حين ضجه الدم . ۱۰ قال : فأمر له بعشرة آلاف . و من قولنا في وصف الفرس : وقرية يشقر في القيع كتها و ويغفر چينا كلما بها الرشح تطير بلا ريش إلى كل صيحة وتسبح في البر الذي مابه سبح وقال عدي بن الرقاع : يخرجن من مخرجات الشقح دامية : كأن آذانها أطراف أقلام وطالب البحتري الشاعر من سعيد بن محمد بن عبد الحميد الكاتب فرسا ) البذ: كورة بين أذربيجان وأران، بها كان مخرج بابك الحربي في أيام المعتصم . وشهدها أبو دلف 0 10 لابن عبدر به في وصف الفرس لي الا الابن الرقاع ۳۰