صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/134

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول ووصف له أنواع من الخيل في شعره فقال : الأكشن العيس أبعد ها و تجرى إليها خائف أو مرتجی وإلى مراة بني حميد إنهم و أشواكواكب أشرقت في مذحج والي لولا أن فيه فضيلة و تعلو البيوت بفضلها لم جج فأين على غزو العدو منطو ع أحشاؤه طي الرداء الدرج إما بأشقر ساطع أغنى الویه منه بمثل الكوكب المتأجج متر بل ية طلت أغطافه * بدم فما تلقاه غير مضج أو أدهم صافي الأديم كأنه تحت الكمى مظهر بیر بر ندج رم بهيج السوط من شؤبوبه = هيج الجنائب من حريق العرفج نمت مواقع وايه فلو آنه ، بجری برملة عالج لم يزهج أو أشهب يقي يضيء وراءه = من كمين اللجة الترجرج تخفي الخجول ولو بلغن كباته . في أبيض متألق كالماج أوتي به رف أسود متفرد و فيما يليه وحافر فيروزجی أو أباتي ملأ العيون إذا بدا و من كل لون جب بتموچ جذلا تحسده الجياد إذا مشى و قا بأحسن حلة لم تنسج و عریض أغلى المتن لو عليه . بالزئبق المنهال لم يتدحرج خاضت قوائمه الوثيق بناؤها أمواج خنداب من مدرج ولأن أبعد في الباحة همة * من أن تضن ملجم أو مرج وأول من شبه الخيل بالظباء والسرحان والنعامة ، وتبعه الشعراء وحذوا حذوه وعلى مثاله - امرؤ القيس بن حجر : له أيط" ي وساقا عامة وإرخاء سرحان و تقريب تتفل و۱ ۱ اد الامرئ القيس ۳۰ BE (۱) في بعض الأصول : و الفوم..