صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/135

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

العقد الفريد )۱۳ ة الطفل الخيل ۱۰ كأن على المتين منه إذا انحنی * دا عروس أو لاية حنظل مگر فر قبل مدير معا كومود صخر حطه السيل من على در یر کخذروف الولي أمره و تتابع كفيه بخط مؤل کميت يزل الله عن حال منه كما رأت الصفراء بالمنزل فأخذت الشعراء هذا التشبيه من امرئ القيس خذوا عليه ، فقال طفيل الخيل : إلى وان قال مالى لا يفارقی ، مثل العامة في أوصالها طول فريبا الطي والجوز عنه انه من الماء مغسول أو ساهم الوجه الم تقطع أباجله . يصان وهو اليوم الروع مبذول وقال عبد الملك بن مروان الأصحابه : أي المناديل أفضل ؟ فقال بعضهم : بن عبد المالك بن مناديل مصر التي كأنها غربي البيض . وقال بعضهم : مناديل الين التي كأنها أنوار مروان وأمها به الربيع . فقال : ما صنعتم شيئا ، أفضل المناديل مناديل عبدة بن الطبيب حيث يقول : لا زلنا ربنا ظن أخية وفاز باللحجي القوم المراجيل وردا وأشقر لم ينهنه طاه = ماقارب التج منها فهو ما كول وقد وثبنا على عوج مومة و أعرافين لأيدينا مناديا سوابق الخيل قال الأصمعي : ما سبق في الرهان فرس أمة قط. وأنشد لأبي النجم : منتفج الجوف عريض الله قال : وكان هشام بن عبد الملك رجلا مسبقا لا يكاد يسبق ، فسبقت له لأن النجم في فرس أنتي وصلت أختها ، فرح لذلك فرحا شديدا ، وقال : على بالشعراء . قال أبو النجم : فدعينا فقيل لنا : قولوا في هذه الفرس وأختها . فسأل أصحاب النشيد الظرة حتى يقولوا . فقلت له : هل لك في رجل ينقدك إذا استنسئوك ؟ قال : هات ، فقلت من ساعتی : أشاع للغراء فينا ذكرها و قوانم عوج أطعن أمرها 10 صمدی فرس شام ۳۰ (۱۰)