صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/142

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول في فيس ۵ عن الأستمع وأنشد الأصمعي : قد أطارق الحي على ساح و أشطة مثل الصدع الأجرد لا أتيت الحي في منه كأن رجوا مني يدي أقيل يختال على شأوه و يشير في الأقرب والأبعد كأنه ستران أو ماہیت ، أو أن رب حدث المولد لبعض الشعراء وقال غيره : أما إذا استقبلته فكأنه , جذع ما فوق النخيل مشذب وإذا اعترضت له استوت أقطاره = وكأنه ، تدبر، صوب وقال ان المعتز : وقد حر الهيجاء في منح النسا - تکامل في أشتانه نهر تارح له ق يغتسال والول عنانه . و صادر إذا أعطته الجى ساب إذا مال عن أعطافه قلت شارب و عنا بتصريف الهدامة طافح وقال أيضا ولقد وعاشت النيث عملی و عارف لون الصبح حين وقد تمشي ويعرض في العنان كما و صدف المعشق بالدلال وصد طارت به رجل مرصعه رجامة هي الطريق ويد فكأنه هوج يسيل إذا و أطلقته وإذا حبست جمد Hellore 10 10 الحلبة والرهان الحلة والرهان وشيء عنها ۲۰ والحلبة : مجمع الخيل ، ويقال : مجتمع الخيل ، ويقال : مجتمع الناس للرهان ؛ وهو من قولك : حلب بنو فلان على بني فلان وأحلبوا: إذا اجتمعوا . ويقال منه : حاب الحال اللبن في القدح : أي جمعه فيه . والقوس : الحبل الذي يمد في صدور الخيل عند الإرسال للسياق . والمنصبة : الخيل حين تنصب للإرسال .