صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/144

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۲۲ الجزء الأول درع الجراح (1) في الأدراع ومن قولنا في هذا المعنى : وإذا جياد الحيل ما حللها الدي . و تقطعت في شأوها المور خلوا عناني في الزمان ومحوا . می برة أباني مشهور وصف السلاح كانت درع على صدرا لا ظهر لها ، فقيل له في ذلك ، فقال : إذا استمكن عدوى من ظهري فلا يبق وروى الجراح بن عبد الله قد ظاهر بين درعين ، فقيل له في ذلك ؛ فقال : لست أتي بدني وإنما أتى صبری الزيد بن حاتم و آشتری زید بن حاتم أدراعا وقال : إني لست أشتري أدراعة وإنما أشتري أعمارا. وقال حبيب بن المهلب لبنيه : لا يقعدن أحدكم في السوق ، فإن کنتم لابد فاعلين ، فإلى زراد، أو سراج ، أو وراق . العتيبي قال : بعث عمر بن معد يكرب أن يبعث إليه این معدیکرب بسيفه المعروف بالصمصامة ، فبعث به إليه ، فلما ضرب به وجده دون ماكان بیله عنه ، فكتب إليه في ذلك ، فرد عليه : إنما بعثت إلى أمير المؤمنين بالسيف ، ولم أبعث بالساعد الذي يضرب به . بينهما في السلاح وسأله الخطاب يوما من السلاح ، فقال : يسأل أمير المؤمنين عما بدا له . قال : ما تقول في الترس ؟ قال : هو المجن الدائر ، وعليه تدور الدوائر . قال : فما تقول في الرمح ؟ قال : أخوك وربما خانك فانقصف . قال : قابل ؟ قال : منایا تخلى وتصيب . قال : فما تقول في الدرع ؟ قال : مثقلة الراجل ، متعبة ) للفارس ، و إنها لحصن حصين . قال : فما تقول في السيف ؟ قال : (۱) في الأصول و صدری ، . وما أثبتنا من عيون الأخبار . عيون الاخبار . (۳) في بعض الأصول : و مشغلة ، . الان الهاب بوادي بنية بن عمر بن الخطاب إلى شهر و بن الحساب وعمرو 10 ۱۵ عمر بن ۳۰