صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/147

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد ۱۳۵

a إلعاوي و و ار وذكر أنه يتمد الدرع الضاعف نسجه ، والفارس ، والفرس ، ويقع بها في الأرض فيقدح النار من الحجارة وأقبح منه في الإفراط قول الآخر تظل تحفر عنه إن ضربت به بعد الذراعين والقيدين والمادی وقد جمع العلوي وصف الخيل والسلاح له فأحسین وجود حيث يقول : بحسبى من مالي من الخيل أغيط سليم الشظى عارى النواحق أط وأيض من ماء الحديد مد ، وأسمر عمال الكهرب طط وبيضاء كالحضاح و فاضة ، كقتها عنى نجاد خطط وتتطور الأطراف خدا تمتد من الأعداد صفر از شوخي فياليت مال ير ما قد جمعه و على جة تيارها يتنطط ويا ليتني أمي على الدهر ليلة ، وليس على نفسي أمير أط ومن قولنا في وصف الرمح والسيف بكل ردیی كأن يذائه و شهاب بدا في ظلمة الليل سااع تقاصرت الآجال في طول منه ، وعادت به الآمال وهي وانع وسادت نون الحرب في جسته و فور طلبات للقلوب قوارع وذی مطب تقضى المنايا حكمه * وليس لما تقضى المية دافع ند إذا ما اعتن للعين راکد و ورق إذا ما أهتز بالكف لامع يلى أرواح أل كما انسلاله ، ورتاع منه الموت والموت رائع إذا ما التقى أمثاله في وقعة، هنالك ظن النفس بالنفس واقع و من قولنا في وصف السيف : بكل مأثور على منه و مثل ندب النمل بالقاع برند طرف العين من حده وعن گوگب للموت لماع لابن عبد ربه و 10 فرند ۳۰