صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/178

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

1.1 الجزء الأول الان عباسی لأبي مسلم الخولاني الد التسمه ی بن the وإن أنتم أغوتم فتعففوا ، وإن كان فضل المال فيكم فأفضلوا فأمر لي بعشرين ألفا . وقال عبد الله عباس : سادات الناس في الدنيا الأغنياء ، وفي الآخرة الأتقياء. قال أبو مسلم الخولاني : ما شيء أحسن من المعروف إلا ثوابه ، وما كل من قدر على المعروف كانت له نية ، فإذا اجتمعت القدرة والنية تمت السعادة . وأنشد : وقال إن المكارم لها حسن * والبذل أحسن ذلك الحسن کم عارف فى لن أعرفه , ومخبر عني ولم ير في يأتيهم خيري وإن بدت * داری و بوعد عنهم ولی إني لجر المال هه ولحر عرضى غير ممتهن وقال خالد الله القسرى : من أصابه بار مرگی فقد وجب على شكره . وقال عمرو بن العاص : والله لرجل ذكرني ، ينام على شا مرة وعلى شقة أخري ، برای مو ضعة لحاجته ، ويجب على جنا إذا أ آنها می إذا قضيتها له . وقال عبد العزيز بن مروان : إذا أمكنني الرجل من تمصه حتى أضع معروفي عنده ، فيده عندى أعظم من يدى عنده . وأنشد لابن عباس رضی الله تعالى عنهما : إذا طارقات الهم ضاجعت الفتى ، وأعمل فكر الليل والليل عاکر و با گرني في حاجة لم يكن لها و سوای ولا من نگية الدهر ناصر فرجت بمالى هه عن خناقه به زاو له الهم الطروق اساور وكان له فضل على بطنه و بي الخير إني للذي ظن شاکر وقيل لأبي عقيل البليغ العراقي : كيف رأيت مروان بن الحكم عند الب الحاجة إليه ؟ قال : رأيت رغبته في الإنعام فوق رغبته في الشكر ، وحاجته إلى قضاء الحاجة أشد من حاجة صاحب الحاجة لابن العاص 10 0 لعبد العزيز این من وأن و لأبي عقيل في مروان