صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/180

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول ۱۰۸ الحبيب الطافي و الان در بد البعضهم لابن عبد ربه . ور ۱۰ 1 أخذ هذا المعني حيدب الطائي فقال : وما ابن آدم إلا ك صالحة ، أو ذكر سيئة يسرى بها الكلم أما بنت بدر باد ، أمه . جاءت بأخبارها من بعدها أقم وقال أبو بكر محمد بن دريد : وإنما المرء حديث بعده . فكن حديثا حسنا ان وعی وقالوا : الأيام مزارع ، فما زرعت فيها حصدته ومن قولنا في هذا المعني وغيره من مكارم الأخلاق : با من نجد ازما د ن أما ما لك من أجل سال ها على مواد كو ذ يومك ليس من غد إن الحياة مزارع , فازرع بها ما شنت حصة والناس لا يبقى سوى آثارهم والعين تفقد 4 أو ما سمعت من مشي و هذا وذاك حمد المال إن أصلحته و يصلح وإن أفسدت يد وقال الأحنف بن قيس : ما ادخرت الآباء للأبناء ، ولا أبقت الموتي الأحياء ، شيئا أفضل من آصطناع المعروف عند ذوي الأحساب وقالوا : ربيب المعروف أولى من آصطناعه ؛ لأن اصطناعة تافلة وتربية فريضة وقالوا : أخي معروك بامانة ذكره ، وعظمه بالتصغير وقالت الحكماء : ين تمام گرم الميم التغافل عن حجته ، والإقرار بالفضيلة الشاكر نعمته وقالوا : للمعروف خصال ثلاث : تعجيله و تیسیره و ستره ، فمن أخل بواحدة منها فقد تخس المعروف حقه وسقط عنه الشكر وقيل لمعاوية : أي الناس أحب إليك ؟ قال : من كانت له عندي يد صالحة . To 10 Hello ۲۰ ۳۰ المعاوية