صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/183

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد ۱۹۹ FIL عبد الملك 1. وللبخيل على أمواله علل ، رق العيون عليها أوجه شود وقال حاتم : أضاحك ضيفي قبل إنزال له = ويخصب عندي والمحل جدي وما الخصب للأضياف أن يكر القرى . ولكنها وجه الكريم خصي وقال عبد الملك بن مروان : مات أحب أن أحدا ولدني من العرب إلا عروة بن الورد لقوله : أتهزأ مني أن تبينت وأن تری ، بجسمى من الجوع والجوع جاه لأني آمرؤ عافي إنائي شركة , وأنت آمرو عافي إناتك واحد أقسم جسمي في جوم كثيرة ، وأحسو قراح الماء والماء بار ومن أحسن ما قيل في الجود مع الإقلال قول صريع : فلو لم يكن في كفه غير وجه و لجاء بها فليتق الله سائله ومن أفرط ما قيل في الجود قول بكر بن النطاح : أقول أتاد الثدي عند مالك ي تمك بدوي مالك وصلاته فتى جعل الدنيا وقاء لعرضه , فأدى بها المعروف قيل ذاته قالو خل أمواله بود که به القاسم من برجوه نمط حياته وإن لم يز في العمر قم مالك ، وجار له أعطاه من حسناته وجاء بها من غير كفر بر به ، وأثره في صومه وصلاته وقال آخر في هذا المعنى وأحسن : ملأت يدي من الدنيا مرارا . وما طمع العواذل في اقتصادی ولا وجت على زكاة مال . وهل تجب الزكاة على الجواد الابن الناح 1o البعض الشعراء ۳۰ العطية قبل السؤال قال سعيد بن العاص : قبح الله المعروف إن لم يكن ابتداء من غير مسألة ، لعبد بن العاص