صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/192

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۷۰ الجزء الأول و وإن هول يحمل على النفس ضيمها ، فليس إلى حسن الثناء سبيل إذا المرء أغيثة المروءة يافعا ، فطلبها گف عليه ثقيل ميرنا أنا قليل عدادنا و قلت لها إن الكرام قليل وما ضنا أنا قليل وجار نا * عزيز وجار الأكثرين دليل ونحن أناس لائري القتل . إذا ما رأته عام وسلوك قرب الموت آجالنا لنا . وتكرهه آجالهم تطول وما مات ما سيد حتف أنفه ، ولا أل منا حيث كان قتيل تسيل على حد اليوفي فوسنا و وليست على غير الشيوفي تسيل وتشير إن شئنا على الناس قولهم ، ولا ينكرون القول حين نقول فنحن ماء الزن ما في نصابنا . گهام ولا فينا يمة تخبل وأسيافنا في كل شرقی و مغرب بها من تراع الدارعين فلول فقال : أحسنت ، اجلس ، بهذا بلغتم ، سل حاجتك . قلت : يا أمير المؤمنين ، تكتب على العطاء ثلاثين رجلا من أهلى . قال : نعم ، على إذا وعذث ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، إنك متمكن من القدرة وليس دونك حاجز عن الفعل ؛ فما معنى العدة ؟ فنظر إلى أن دأب كأنه بريد منه كلاما في فضل الموعد ، فقال ان دأب : حلاوة الفعل بوغد ينجز و الاخير في الغرف كه ینه فضحك المهدي وقال : الفعل أحسن ما يكون إذا تقه ضمان وقال المهلب بن أبي صفرة لبنه : يا بني ، إذا غدا عليكم الرجل وراح مملا فكني بذلك تقاضيا . وقال الشاعر : أروح بتسليمي عليك وأغتدي ، وحسبك بالتسليم ونی تقاضيا ة 2 6 ا المهلب بومی بنیه ۲۰ لبعض الشعراء فيه