صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/194

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۷۲ الجزء الأول الدعبل o لأبي العتاهية وكتب أبو العتاهية إلى رجل وعده بعدة وتطله بها . لا جعل الله لي إليك ولا عندك ما عشت حاجة أبدا ما جئت في حاجة أمر بها . إلا تناقلت ثم قلت ما وكتب دعبل إلى رجل وعده وعدا وأخانه : أحسنت أرض الله ضيقة عن فأرض الله لم تنت وجعلی عا بقرقره و فوطئتني وأنا على حق فإذا سألتك حاجة أبدا و فاضرب بها قف على غلق وأولى " وجامعة و فاجمع بدى بها إلى عنقي زي ما أطول الدنيا وأوسعها * وأدلني بمسالك الطرق ، لابن عبدربه ومن قولنا في رجل كتب إلى بعدة في صحيفة ومطلي بها : مع طابعها اللوم و ثوانها بالجوال مختوم هذي لها والخلق في طيها . والمطل والتموين والاوه من وجهه نه ومن ربه ، راجن ومن عفا شوم لام إن بك ضنا له و خبره في الجرف هاضوم تلمه الألحاظ من رقة فهو بلحظ العين مكلوم يا لالة جلد لا تأتيم شيئا على أله به فإنه بالجوع أدوم وقلت فيه : صحيفة كتبت ليت بها وعسى و نواها راح الراجي إذا يئسا و عد له هاجس في القلب قد برفت . أحشاء صدری به من طول ما تيجا و براعة غرني منها وميتن منی و حتی مددت إليها الكف فتبسا فصاد ممن حجرا لو كنت ضربه و من لؤمه بعصا موني لما أثبجا كأنما صيغ من بخل وين كذب . فكان ذاك له روح وذا تقسما lo