صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/204

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول ۱۸۲ ... مال و بنا الفتى يتمشى نحو مت چیه و مبادرة الصلاة الصبح بالدفي انت له نظرة منها فأبصرها ، طلة بين فيها من الغرف فخر في الرب ما يذری داد ه أ منكشفة أو غير منکشف و جاءه القوم أفواجا بمائهم لينوا الرجل المغشى بالنطق فوس شوا ورات في مسامعه و خوفا من الجن والإنسان لم يخف ... . شيئا ، ولكنه من ب جارتية و أمي وأصبح من موت على شرفي قالوا لك الحي ما أبصرت قل لهم : جنة أقصدتني من بني خلف أبصرت جارية محجوبة لهم و تطلعت من أعالى القصر ذي الشرفي فقلت : أي والله أجره عير نمونه مني إلى ضعی فقام شيخ به من تجاره ، قد طال خدع الأقوام بالخلف فابتاعها على بالي أمر ودا وها إلى ألقاها على كتفي فبت ألثمها طورا وتلمنی * طورا و نفعل بعض الشيء في الحي بتنا كذلك حتى جاء صادها في الدنانير بالميزان ذي الكفف وذاك حق على « زند، وكيف به والحق في طرف والعين في طرفي ها وبين ذاك شهود لم أبال هم و أنت معها أم غير معترف فإن تصلي في القوم حقهم ، وإن قال لا فحق القوم في تلف فلما قرأ العباس الأبيات أعجب بها واستظرفها وقضى عنه ثمن الجارية . واسم أبي دلامة رند. إبراهيم بن المهدي قال : قال لي جعفر بن يحي يوما : إني آستأذنت أمير المؤمنين في الحجامة و أردت أن أخلو وأفر من أشغال الناس وأتروح ، فهل أنت مساعدی قلت : جعلني الله يداك ، أنا أسعد الناس بمساعدتك وآن بمخالاتك . قال : بكر إلى بكور الغراب . قال فأتيت عند الفجر الثاني ، فوجدت قاعد ينتظرني للميعاد . قال فصلينا ثم أفضنا في الحديث حتى جاء وقت الحجامة T ۱۵ جعفر له تحي وعده ی ۲۰ بن مالح بين يديه ، وهو