صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/206

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول ۱۸ 9 ذو حاجة على بانه مالهش می الأستارة o celor LA 1. وشا تعار وأخبرته بما سأل وما أجه به ، ومل يقول في ذلك : أحسنت : أحسنت ! وخرج إبراهيم والي على مصر . التي وقدم رجل على ملك من ملوك الأكاسرة ، فمكث بدايه حينما لا يصل إليه ، فتلطف في رقعة أوصلها إليه ، وفيها أربعة أسطر : وفي السطر الأول : الضر والأمل أقدماني عليك . والسطر الثاني : الفقر لا يكون معه صبر على المطالبة والسطر الثالث : الانصراف بلا فائدة فتنة وشماتة للعدو والمطر الرابع : فإما نعم مثمرة ، وإما لا مريحة قلما قرأها وقع تحت كل سطر منها بألف مثقال وأمر له بها . وقد دخل رجل من الشعراء على يحيى بن خالد بن برمك فأنشده : سأل الثدي هل أنت حر ؟ فقال لا . ولكننى عبد ليحيى بن خالد فقدت شراء قال لا بل وراثة توارثت عن والد بعد والد فأمر له بعشرة آلاف و دخل أعرابي على خالد بن الله القسرى فأنشده أخاله إني لم أرك لخلة و يسوى أني عاف وأنت جوا أخال بين الحمد والأجر حاجتي فأيهما تأتي فأنت عما فأمر له بخمسة آلاف درهم . ومن قولنا في هذا المعنى - ودخلت على أبي العباس القائد فأنشدته القه جرد للدي والباس و سيفقده أبا العباس ذلك إذا انفات رة وجهه ، قش الجاء إليك روح الياس وجه عليه من الحياء سكينة ، ومحبة مجری من الأنفاس وإذا أحب الله يوما عنده . ألقي عليه ت للناس ثم سأله حاجة فيها بعض الغلظ ، فتلكأ على . فأخذت حماية من بين يديه را بال خالد القسمی وأعرابي و۱ وی ست العام القائد و ابن عبد ربه ۳۰