صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/208

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول TAM أعطه لكل عام مضى من سنيه ألفا ، وأعطه من گوتنا ومراکينا ما يصلح له . فلم يخرج من من الدار إلا وقد طاف به إخوانه و خاصة أهله . من حبيب إلى وكتب حبيب بن أوس الطائي إلى أحمد بن أبي دواد : ابن أبي دواد اعلم وأنت المرء غير معلم . وافهم جعلت فداك غير مفهم أن اصطناع العرفي مالم و له . ستيلا كالوب ما لم يعلم والے مال يس بصنعة و كالخط قرؤه وليس وتفني في القول إكثار وقد أسرجت في كرم الفعال فأجم وقال دعبل بن على الخزاعي في طاهر بن الحسين صاحب خراسان : أياذا المين و الدوتین و ومن عنده الحرف والمائل أترضى لمنلى أني مقيم د بابك ممطرح خامل رضيت من الود والعائدات : ومن كل ما أقل الأول بتسليمة بين خمس وست إذا ضم المجلس الحافل وما كنت أرضى بذا من سواك . أرضى بذا جن عاقل را وإن باب شغل أي دون ما دبره لشاغل فني عليك السلام فإلى أمر إذا ضاق بي بلد راحل الأصمعي قال : نظر زیاد إلى رجل من ضبة يأكل أكلا قبيحة ، وهو أقبح الناس وجها ، فقال : يا أخا ضبة ، كم عيالك ؟ قال : سبع بنات أنا أجمل منهن وجهة ، وهن آكل مني ، أعندك زیاد وقال : الله درك ! ما ألطف سؤالك | افرضوا له ولكل واحدة منهن مائة و خادما ، ويجلوا له ولمن بأرزاقهن . فرج الضي وهو يقول : إذا كنت مرتاد السياحة والندى به فساد زيادة أو أخا لزياد جبك امرؤ على على اخذ ماله - إذا من المعروفي كل جواد وما لي لا أثني عليك وإنما و گرینى من معروفكم وتلادیا ۱۵ بن زیاد وضی و عية