صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/209

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد ۱۸۷ ووقف دعبل ببعض أمراء الرقة، فلما مثل بين يديه قال : أصلح الله الأمير، دعبل و بعض أسماء الرقة إني لا أقول ما قال صاحب معن : ار بأي الخلين عليك أثنى * فإني عند مصر في مول أبالحسي وليس لها ضيائه على فين يصدق ما أقول أم الأخرى ولست لها بأهل . وأنت لكل مكرامة فعول ولكني أقول : ماذا أقول إذا أتيت معاشری ، صفر يداي من المواد المنزل إن قلت أعطاني كذبت وإن أقل من الأمير بماله لم يجمل ولأنت أغل بالمكارم والملا من أن أقول فعلت ما لم تفعل فاختر لنفسك ما أقول، فإني و لا تخبرهم وإن لم أسأل قال له : قاتلك الله ! و أمر له بعشرة آلاف درهم . التي قال : دخل آبن عبدل على عبد الملك بن بشر بن مروان لما ولى الكوفة ، فقعد بين السماعاين ثم قال : أيها الأمير ، إني رأيت رؤيا فأذن لي في وان عبدل قصصها . فقال : قل . فقال : أغقت قبل البح توم مهد في ساعة ما کنت قبل أناشها فرأيت أنك عتي بوليدة و مفلوجة حسن على قيامها و پدرة ځلت إلى وينة و تهاء ناجية يصر كامها قال له عبد الملك بن بشر بن مروان : كل شيء رأيت فهو عندي إلا البغلة فإنها دهماء فارهة . قال : آمرأتي طالق ثلاثا إن كنت رأيتها إلا دهماء ، إلا أني غلطت . الشيباني عن البطين الشاعر قال : قدمت على علي بن يحيى الأرميني فكتبت إليه : على الأرميني رأيت في الثوم أني راكب فرسا و ولي وصيف وفي كني دنانير فقال لهم قوم جلق ومعرفة . رأيت خيرا والأحلام تعبير السر همسر وان 6 ۳۰ والماين