صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/212

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول 14. لبعض الشعراء و میوانن أبي حنية وقال آخر مروان بن أبي حفصة و يعيبه يأخذه من العامة و يفخر بأنه لا يأخذ إلا من الملوك ، فقال : عطايا أمير المؤمنين ، ولم تكن ، مقسمة من هؤلأ وأولئکا وما يلت حتي شبت إلا عطية و تقوم بها مصر ورة في ردا کا أن أداب وان حذي elle بت والعباس بن مرداس تفضیل بعض الناس على بعض في العطاء - کر عمر بن الخطاب رضي الله عنه الفقراء فقال : إن سعيد بن خذیم منهم . فأعطاه ألف دينار ، وقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إذا أعطيت وأن . وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفد من العرب فأعطاهم وفضل رجلا منهم ؛ فقيل له في ذلك ، فقال : كل القوم عيال عليه الرسول صلى الله وأعطى النبي صلى الله عليه وسلم يوم حنين المؤلفة قلوبهم ، فأعطى الأقرع عليه وسلم این حابس التميمي . وعينة الفزاری ، مائة الإمل، وأعطى العباس بن مرداس الشلبي خمسين ؛ فشق ذلك عليه ، فقال أبياتا . فأتاه بها وأنشده إياها وهي : ایذه هي وهب العبيد بن عيينة والأقرع ولا كان جن ولا حابس . يفوقان مرداس في تجمع

وما كنت غير أمرئ منهم . ومن تقع اليوم لم يرفع

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبلال : أقطع على لسان العباس ، فأعطاء او حتى أرضاه . الرسول صلى الله وقال صفوان بن أمية : لقد غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفوان بن أمية وما خلق الله خلقا أيض إلى منه فما زال يعطيني حتى ما خلق الله خلقا أحب إلى منه . وكان صفوان بن أمية من المؤلفة قلوبهم . و۱ داد Y. عليه وسلم