صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/214

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۲ الجزء الأول بين النبي صلى الله وسمع النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها تنشد أبيات هير وعائشة في أیان این جناب عليه وسلم الابن جناب ارفع ضعيقك لاي يك ضعفه = يوما درگه عواقب ما جی ريك أو لي عليك فإن منه أثني عليك مانلك كن جری فقال النبي عليه الصلاة والسلام : صدق يا عائشة ، لا شكر الله من لا يشكر الناس البعض الشعراء الخشني قال : أنشدني الرياشي في شكر النعمة إذا أنا لم أشكر على الخير أهله ، ولم أذهم الجن الثيم الماما ففيم عرف الخير وال بانيه ، وشق لى القه المسامع والفما وأنشدني في الشكر : سأشكر عمرا ما تراځت منيتي - أيادى لم تمن وإن هي جلت في غير محجوب الغني عن صديقه . ولا مظهر الشكوى إذا العمل لت رأي خلني من حيث يخلي مكانها ، فكانت في عينيه حتى تجلت قلة الكرام في كثرة اللئام قال النبي صلى الله عليه وسلم : الناس کا بل مائة لاتكاد تجد فيها راحلة وقالت الحكماء : الكرام في اللتام کا لغرة في الفرس البعض الشعراء وقال الشاعر : فاخر في نشرتها قريط ، وقال والد الحجل الصقور فإن أ في شراره قليلا = فإنى في خياركم كثير يعاث الطير أرها فراتها ، وأم الصقر قلات اور وقال السموأل تيرنا أنا قليل عديدنا . فقلت لها إن الكرام قليل و۱ عليه وسلم السموأل