صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/215

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد وما ضرنا أنا قليل وجانا عزیز وجار الأكثرين دليل

وقال حبيب : لحبيب الدعمل

الحبيب المهني ولقد نكون ولا كريم ناله . حتى تخوض إليه ألف تيم وقال ابن أبي حازم : لابن أبي حازم وقالوا : لو مدحت في كريمة ، فقلت وكيف لى بفتى کریم لو ومن بي خمسون حولا . وحسك باجرب من عليم فلا أحد يعة يوم خير ولا أحد يعود على عدم وقال دغل : ما أكثر النا لابان ما أقلهم : والله يعلم أني لم أقل فدا إني لأغلق عيني تم أفتحها على كثير ولكن ما أرى أحدا و أحسن ما قيل في هذا المعنى قول حبيب الطائي إن الجياد كثير في البلاد وإن . قوا ، ايم قال وإن كوا لا يهمك من شمائهم . فإن له أو لم يقر وكلما أضحت الأخطار هنگی تبين من أتى له خطر لولم تصادف ات المهم أكثر ما و في الخيل لمحمد الأوضاح والغرر الأصمعي قال : قال کسري : أي شيء أضمر ؟ فأجمعوا على الفقر . فقال کسری : الشح أضر منه ، لأن الفقير يجد الفرجة فيتسع من جاد أولا وض آخر نزل أعراني برجل من أهل البصرة ، فأكرمه وأحسن إليه ثم أمسك ، أعراب و بستری فقال الأعرابي سری فلما جاب المرء نفسه ، رأى أنه لا يستقيم له الشرو وكان يزيد بن منصور يجري لبشار الثقيلى وظيفة في كل شهر، ثم قطعها الگری في الشح (۲۰)