صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/216

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول ۱۹۶ ۵ المسلم في عمان ان منهونه 0 ² تا قسم سليمان الأعمى في سليمان بن علي کون عنه ؛ فقال : أبا خاله مازلت سارع غمرة و صغيرة قلما شبت خيمت بالشاطی جريت زمانا سابقا ثم لم تزل . تأخرجتى جئت تقطو مع القاطي کستور عبد الله بيع بدرقم صغيرا، فلا ب بيع بقيراط وقال مسلم بن الوليد صريع الغواني لمحمد بن منصور بن زیاد : أبا حسن قد كنت قدمت نعمة ، وألحقت شگرأ ثم أمسكت وازيا فلا ضير لم أحقات منی ملا ه أسأت بنا عودا وأحسنت بادیا لا أجزيك بالشوء مثله كني بالذي جازيتي لك جاز یا وقال سليمان الأعمى ، وهو أخو صريع الغواني ، في سليمان بن على : یاسوعة يكبر الشيطان إن ذكرت ، منها العجائب جاءت من شليمانا لا تعجبن بخير زل يده و فالكوكب النحس يسق الأرض أحيانا من ضن أولا ثم جاد آخرة قدم الحارث بن خالد المخزومي على عبد الملك فلم يصله ، فرجع وقال فيه : یك إذ تبنى عليها غشاوة ، فلما اتجلت قلم تفسی لوها حبس عليك الف حتى كأنما . يكفيك بجریمها ونعها فبلغ قوله عبد الملك ، فأرسل إليه فرته وقال : أرأيت عليك غضاضنة مقامك بابي ؟ قال : لا ، ولكني آشتقت إلى أهلي ووطني ، ووجدت فضلا من القول فقلت ، وعلى دين لزمني . قال : وكم دينك ؟ قال ثلاثون ألفا ، قال : فقضاء دينك أحب إليك أم ولاية مكة ؟ قال : بل ولاية مكة . فولاه إياها وقدم الحطيئة المدينة فوقف إلى عتيبة بن الياس العجلى ، فقال : أعطني . فقال : مالك عندي حقي فأعطيه كه ، وما في مالي ضل عن عيالي فأعود به عليك . خرج عنه

ضبا ، وعرفه به جاساؤه ، فأمر برده ، ثم قال له : ياهذا ، إنك وقفت إلينا ولم تستأنس

ولم تستم، وكتمنا نفك، كأنك الحطيتة ؟ قال : هو ذلك . قال : اجلس فلك الادارن المخزومي في عبد المای 10 من " . Y. عتيبة والحنينة S