صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/221

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۹۹ O الة أتبغى من العقد الفريد من رمة بالية ؟ فقال : إن علينا يزعمون أنه لم ينزل به أحد إلا فراه ، كالمستهزن فلما كان في السحر وثب أبو خيبري يصيح : وار احلتاء : فقال له أصحابه : ما شأنك ؟ قال : خرج والله حاتم بالسيف حتى عقر ناقتي وأنا أنظر إليها فتأملوا راحلته فإذا هي لا تنبعث . فقالوا : قد والله أقر اك. فنحروها وظلوا يأكلون من لحمها ، ثم أردفوه وانطلقوا، فبينما هم في مسيرهم إذ طلع عليهم عدی این حاتم ومعه جمل قد قرنه ببعيره، فقال إن حاتما جاء في النوم فذكر لي قولك وأنه أقراك وأصحابك راحلتك ، وقال لي أبياتا رددها على حتى حفظتها ، وهي : أبا الخيبري وأنت امرؤ حسود العشيرة شتامها فماذا أردت إلى رشة بداوية صخب هامها أذاها وإعسارها و وحولك غوث وأنعامها وإنا لنطعم أضيافنا ، من الكوم بالسيف تعتامها وأمرني بدفع راحلة عوض راحلتك، خذها : فأخذها . و لحاتم بن عبد الله أيضا : أماوي قد طال التجب والجر . وقد عذرنا في طلا بكم العذر أماوي إن المال غاد وران ويقي من المال الأحاديث والذكر أماوي إما مانع فين . واما عطاء لا ه الجر لابهه أماوي إني لا أقول السائل : إذا جاء يوما حل في مالي النذر أماوي ما في القراء عن الفتى و إذاحرجت بوم وصاقها القدر أماوي إن يصبح صدای قفرة و من الأرض لا ماء لدى ولاخمر رى أن ما أنف. يك خرافي ، وأن بدی ما خلت به صفر إذا أنا لاني الذين يلوتي = غالية جو انها غير وراحو اسراعا ينفضون أكفهم يقولون قد أذني أظافرنا الحفر أماوي إن المال مال به به فأوله " وأخره ذکر

... گرم.ا