صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/242

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول TRE ہ و انتقاد کرد الولاة ، وهي : له يؤم بؤس فيه الناس أنبوس . ويوم زعيم فيه للناس أنهم قطر يوم الجود من که الدي ، ويفطر يوم البؤس من که الدم فلو أن يوم البؤس لم يشن كه به على الناس لم يصبح على الأرض مجرم ولو أن يوم الجود فرع كفه و لبذل اللي ما كان بالأرض معدم فقال علي عبد الله : كم أعطاك ؟ قلت : خمسة آلاف . قال : فقبلتها ؟ قلت : نعم . قال لي : أخطأت ؛ ما ثمن هذه إلا مائة ألف ودخل حماد نتجرد على أبي جعفر بعد موت أبي العباس أخيه فأنشده : أبو بعد أبي العباس إذ بانا : يا أكرم الناس أغراقا وعيدانا لو م عود على قوم صارته د لمج عودك فينا المسك والات فأمر له بخمسة آلاف درهم . التجذي قال : جاء موسى شهوات إلى سعيد بن خالد عثمان ، فقال : إن هنا جارية تعشقها ، وأبوا أن ينصرني عن مائتي دينار . فقال : بورك فيه فذهب إلى سعيد بن خالد بن أسيد، وأمه عائشة بنت طلحة الطلحات فدعا بمطرف خز فسطه وعقد في كل ركن من أركانه مائة دينار ، وقال لموسى خذ المطرفي بما فيه . فأخذه ، ثم غدا عليه وأنشده : أبا خالد أعني سعيد بن خالد و أخا العرف، لا أعني ابن بنت سعيد ولكني أعتى ابن عائشة الذبي و أبو أويه خالد بن أسيد عميد الدي ما عاش يرضى به التدي به فإن ما لم يرض التدني بعيد دعوه دعوه إنكم قد رق ثم ، وما هو عن أحسابكم برود قال : سمعت عمي ينشد لأبي العباس الزبيري : وكل خليفة وولي عهده لكم يا آل مروان الفداء ماركم شفا حيث كانت ، وبعض إمارة الأقوام داء عمرو بن سود خالد رومی سوانه و۱ o العتي المزدوری في آل مروان