صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/247

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد ۲۳۵ د D ۱۰ انه هي النفس ما كملتها تحتمل ال وكان في يد المتوكل جوهر تان ، فأعطاه التي في يمينه : فأطرق متفكر في شيء يقوله ليأخذ التي في يساره ، فقال : مالك مفكرا و إنما تفكر فيما تأخذ به الأخرى ! خذها لا بورك لك فيها ! وأنشأ يقول : برمن را إمام عدل ، تغرف من تحرير البحار پر جی و بخشى لكل أمر و تانه جنة ونار الملك فيه وفي بنيه و ما اختلف الليل والنهار يداه في الجود رتان به عليه كلتاهما تغار لم تأت منه اليمين شيئا . إلا أنت مثل البار وقال آخر في النيل : البعض الشعراء في الدول إذا سألت الي عن كل مرة ولم ل نها إلا إلى الحول الوزاح الشمسألني الشمس مظالة ، لو زاحم الم الجاها إلى المال أمتي من الدهر إن تاب , وعدد أعدانه أمشي من السيل ودخل شاعر من أجمل الري . يقال له أبو زيد ، على عباد طاهر عبدالله بن طاس مصاحب خرامان ، فأنشده وأنور مع الشاعر آشرب هنيئا عليك التاج مرتنا و من شادمهر ودع و من شادمهر ودع غمدان لليمن فأنت أولى بتاج الملك تله : من هوة : على وابن ذي يزن بن فأمر له بعشرة آلاف درهم . ودخلت ليلى الأخيلية على الحجاج فأنشدته إذا ورد الحوا أرضا مريضة : تقع أقصى دائها شفاها (1) مرتفقا : ثا بتا دائما . و شادمهر : موضع بنا بور . وفي بعض الأصول . شاذياخ وفي نيسابور 10 ن (1) (۲۹)